مــا هـــي الـــحــاســة الســادســـة؟؟؟
بعض الدراسات العلمية قد ألمحت إلى أن الناس يمكن أن يستشعروا المستقبل قبل حدوثه مباشرة ، إلا أن دراسات المتابعة خلصت إلى أن هذه النتائج عبارة عن آثار إحصائية أو تصميم دراسة معيب.
ربما قد عشت هذه اللحظة من قبل. ربما كنت قد استيقذت من نومك قبل رنين المنبه في احد الايام، او تستطيع التوقع بما يوجد داخل العلب...ربما كنت قد عشت هذه اللحظة من قبل كما لم يحدث من قبل. التجارب الشاذة حقيقية وتغيير الحياة. هذا لا يعني أنها تحدث خارج رأسك.هناك احتمالات ، في مرحلة ما من حياتك ، كنت تشعر بشخص يحدق فيك. ربما كنت في محل البقالة. ربما يمشي على الرصيف. ربما يجلس في الحافلة. ومما لا ريب فيه أنه عندما قلبت رأسك للنظر ، قابلت عيناك المشتبه به.
تعريف الحاسة السادسة:
قام بعض علماء طب النفس، بتقسيم حالات الحاسة السادسة إلى عدة أنواع، فالحاسة السادسة يمكن أن تكون عبارة عن قدرة الشخص على التنبؤ بما قد يحدث في المستقبل، و هذا النوع من الحاسة السادسة، هو النوع الأكثر شيوعا بين الناس، إلا أنها لا تكون صادقة و مضمونة مئة بالمئة. بموجز الموضوع((توقع الحدث قبل وقوعه))
شعور المرء بإمتلاكه الحاسة السادسة:
وظيفة العقل الواعي هي تشكيل قصة من كل أحاسيسنا وتأملاتنا. الحياة كما نختبرها ليست مجرد سلسلة من الأفكار والأحداث غير المترابطة ؛ إنها رواية متماسكة تتكشف في عالم منظم. لكن في بعض الأحيان لدينا تجارب لا تلائم توقعاتنا وقد تتناقض مع ما علمناه لنا العلم. في محاولاتنا لاستيعاب مثل هذه الظواهر الغريبة ، فإننا غالباً ما ننتقل إلى قوى أو كيانات غير مثبتة. نبدأ في الاعتقاد في خوارق.
تتراوح تجربة الشاذة من هذا النوع بين استشعار إحساس غريب في غرفة إلى شعور خارج جسمك. غالبًا ما نوضح مثل هذه التجارب باستخدام مفاهيم متعلقة بالأرواح ، والحظ ، والسحر ، والقوى النفسية ، وطاقة الحياة ، أو كيانات أكثر أرضًا (وخارج الأرض). مثل هذه التفسيرات غالبا ما تكون أكثر جاذبية ، أو على الأقل أكثر بديهية ، من إلقاء اللوم على تجربة غريبة على خدعة العقل.
واحدة من أكثر التجارب الشاذة شيوعًا هي الشعور بالحدق. عندما ترى شخصًا يحدق فيك مباشرة ، يتم تنشيط العواطف ، فقد يكون ذلك مثيرًا أو مريحًا أو زاحفًا ، ويمكن أن تعطي هذه التهمة الباطنية الانطباع بأن تنقل الطاقة. علاوة على ذلك ، إذا كنت تشعر بعدم الارتياح وتحقق لمعرفة ما إذا كان شخص ما ينظر إليك ، فقد تثير حركتك الانتباه - مما يؤكد شكوكك.
تجربة أخرى شائعة هي deja vu (الديجا فو)، وهي ظاهرة من 2 إلى 3 أشخاص. معظمنا يتجاهلها كزوبعة عقليّة. في الواقع ، يقترح الباحثون أن هناك إحساسًا بالألفة دون أن يتذكروا سبب كون شيئًا مألوفًا ، أو ربما قضية توقيت في الدماغ حيث يتم اختبار الأفكار مرتين بسبب تأخر طفيف في الأسلاك ، مما يجعل الحدث الثاني إحساسًا غريبًا بالتكرار. لكن بعض الناس يعتقدون أنها لمحة عن حياة سابقة.
في حين أن التجارب الشاذة قد ترتبط بالظروف المجهدة ، أو الأمراض الشخصية ، أو العجوزات المعرفية ، فإن التجارب نفسها قد لا تكون سيئة للغاية ، وربما تكون في الواقع اختراعات صحية. انهم مجرد محاولاتنا لفهم موقف غريب. بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يحب العقل أفضل من قصة جيدة.
مفهوم الديجا فو
ديجا فو هي الشعور الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل . يلازم هذه الظاهرة شعور بالمعرفة المسبقة وشعور بـ"الرهبة" و"الغرابة" أو ما سماه عالم النفس فرويد بـ"الأمر الخارق للطبيعة". التجربة السابقة التي يهيأ لنا بأننا عشناها عادة ما تكون زارتنا في أحد أحلامنا. ولكن في بعض الحالات ثبتت بأن فعلاً ما نشعر بأنه موقف سابق قد كان حقيقة ووقع في الماضي والآن يُعاد.
فمفهوم الحاسة السادسة يعود لمفهوم علم الفراسة والفراسة تنقسم لثلاثة أنواع:
فراسة ايمانية, فراسة خلقية, فراسة رياضية.
علم الفراسة أو الفسيوجونومي (Physiognomy) هي عبارة عن نظرية نفسية تستخدم لوصف شخصية الإنسان وتم تعريفها بواسطة معلم القرن العشرين البلجيكي بول بوتس . توافق الفراسة في شكلها الأساسي تعريف العلوم الزائفة، وهذه النظرية تعتبر قائمة على علم الفراسة وتتضمن بعض المبادئ الخاصة بعلم دراسة الرموز و علم الجرافولوجي.
النبي عليه الصلاة والسلام يقول:
اتقو فراسة المؤمن فإن اصابت فإنها لا تخطي وجاء أثر يقول إن المؤمن لينظر بنور الله
شعور المرء بإمتلاكه الحاسة السادسة:
وظيفة العقل الواعي هي تشكيل قصة من كل أحاسيسنا وتأملاتنا. الحياة كما نختبرها ليست مجرد سلسلة من الأفكار والأحداث غير المترابطة ؛ إنها رواية متماسكة تتكشف في عالم منظم. لكن في بعض الأحيان لدينا تجارب لا تلائم توقعاتنا وقد تتناقض مع ما علمناه لنا العلم. في محاولاتنا لاستيعاب مثل هذه الظواهر الغريبة ، فإننا غالباً ما ننتقل إلى قوى أو كيانات غير مثبتة. نبدأ في الاعتقاد في خوارق.
تتراوح تجربة الشاذة من هذا النوع بين استشعار إحساس غريب في غرفة إلى شعور خارج جسمك. غالبًا ما نوضح مثل هذه التجارب باستخدام مفاهيم متعلقة بالأرواح ، والحظ ، والسحر ، والقوى النفسية ، وطاقة الحياة ، أو كيانات أكثر أرضًا (وخارج الأرض). مثل هذه التفسيرات غالبا ما تكون أكثر جاذبية ، أو على الأقل أكثر بديهية ، من إلقاء اللوم على تجربة غريبة على خدعة العقل.
واحدة من أكثر التجارب الشاذة شيوعًا هي الشعور بالحدق. عندما ترى شخصًا يحدق فيك مباشرة ، يتم تنشيط العواطف ، فقد يكون ذلك مثيرًا أو مريحًا أو زاحفًا ، ويمكن أن تعطي هذه التهمة الباطنية الانطباع بأن تنقل الطاقة. علاوة على ذلك ، إذا كنت تشعر بعدم الارتياح وتحقق لمعرفة ما إذا كان شخص ما ينظر إليك ، فقد تثير حركتك الانتباه - مما يؤكد شكوكك.
تجربة أخرى شائعة هي deja vu (الديجا فو)، وهي ظاهرة من 2 إلى 3 أشخاص. معظمنا يتجاهلها كزوبعة عقليّة. في الواقع ، يقترح الباحثون أن هناك إحساسًا بالألفة دون أن يتذكروا سبب كون شيئًا مألوفًا ، أو ربما قضية توقيت في الدماغ حيث يتم اختبار الأفكار مرتين بسبب تأخر طفيف في الأسلاك ، مما يجعل الحدث الثاني إحساسًا غريبًا بالتكرار. لكن بعض الناس يعتقدون أنها لمحة عن حياة سابقة.
في حين أن التجارب الشاذة قد ترتبط بالظروف المجهدة ، أو الأمراض الشخصية ، أو العجوزات المعرفية ، فإن التجارب نفسها قد لا تكون سيئة للغاية ، وربما تكون في الواقع اختراعات صحية. انهم مجرد محاولاتنا لفهم موقف غريب. بعد كل شيء ، لا يوجد شيء يحب العقل أفضل من قصة جيدة.
مفهوم الديجا فو
ديجا فو هي الشعور الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل . يلازم هذه الظاهرة شعور بالمعرفة المسبقة وشعور بـ"الرهبة" و"الغرابة" أو ما سماه عالم النفس فرويد بـ"الأمر الخارق للطبيعة". التجربة السابقة التي يهيأ لنا بأننا عشناها عادة ما تكون زارتنا في أحد أحلامنا. ولكن في بعض الحالات ثبتت بأن فعلاً ما نشعر بأنه موقف سابق قد كان حقيقة ووقع في الماضي والآن يُعاد.
فمفهوم الحاسة السادسة يعود لمفهوم علم الفراسة والفراسة تنقسم لثلاثة أنواع:
فراسة ايمانية, فراسة خلقية, فراسة رياضية.
علم الفراسة أو الفسيوجونومي (Physiognomy) هي عبارة عن نظرية نفسية تستخدم لوصف شخصية الإنسان وتم تعريفها بواسطة معلم القرن العشرين البلجيكي بول بوتس . توافق الفراسة في شكلها الأساسي تعريف العلوم الزائفة، وهذه النظرية تعتبر قائمة على علم الفراسة وتتضمن بعض المبادئ الخاصة بعلم دراسة الرموز و علم الجرافولوجي.
النبي عليه الصلاة والسلام يقول:
اتقو فراسة المؤمن فإن اصابت فإنها لا تخطي وجاء أثر يقول إن المؤمن لينظر بنور الله
*و كان يحيى بن معين يقول اعلم الرجل من قفاه
*ويقول علي بن ابي طالب اذا رأى الرجل عرفه
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:” اتقوا فراسة المؤمن فإنّه ينظر بنور الله"
التخاطر (بالإنجليزية: Telepathy) هو مصطلح صاغه فريدرك مايرز عام 1882 ويشير إلى المقدرة على التواصل ونقل المعلومات من عقل إنسان لآخر، أي أنه يعني القدرة على اكتساب معلومات من أي كائن واعي آخر، وقد تكون هذه المعلومات أفكارا أو مشاعر أو غير ذلك، وقد استخدمت الكلمة في الماضي لتعبر عن انتقال المعلومة.
اي أن الحاسة السادسة مرتبطة بعلم الفراسة و التخاطر و الديجا فو أي و هم سبق الرؤية كون أن هنالك ترادف في المعنى
كيف تعلم بإنك تملك الحاسة السادسة؟
*الشعور بحدوث أمر مريب و من ثم سيحصل...
*التنبؤ بما قد يحدث في الغد و سيحصل...
*معرفة ما بداخل العلب ومن ثم تصيب...
*الشعور بإن صديق لك سوف يجري مكالمة لك و من ثم تحدث.....
*رؤيت شخص و أحسست مسبقا أنك رأيته من قبل...
صفات الحاسّة السّادسة:
إدراك ما لا يدركه الآخرون.
الإحساس بالأمر قبل وقوعه
رؤية ما لا يراه الآخرون.
لماذا سميت الحاسة السادسة؟
الحواس خمس كما نعلم و لقد اطلق للحاسة للسادسة بهذا الاسم لتسلسل الحواس
مستويات الحاسة السادسة:
1/ التنبؤ بالحدث قبل وقوعه.
2/التخاطر القدرة على التواصل عن بعد
3/تحريك الاشياء عن بعد
هل تعتمد الحاسة السادسة على الذكاء أم الصفاء الذهني:
الحاسة السادسة لا تعتمد اطلاقا للذكاء و انما لصفاء الذهن كون أن المرء حالة نفسيته جيدة فهذا يعود لتقوية الحاسة السادسة والعكس صحيح فإذا كانت حالة ذهنه سيئة أي ضغوطات فهذا يضعف الحاسة السادسة لدى المرء
تطوير الحاسة السادسة:
التركيز على الحواس الخمس يجعل الحاسة السادسة متيقظة بشكل أكثر فعالية و التأمل و الاسترخاء يساعد في تقوية وتنمية هذه الحاسة.
هل تكتسب الحاسة السادسة:
الحاسة السادسة هى جزء من الإنسان سواء أراد أم لم يرد، فهي جزء طبيعى من العقلية البشرية وليست حكرا على الأشخاص الموهوبين، ولكن تزداد بالعبادة ومدى تعلق الشخص بالله عز وجل، وأكدت الأبحاث أن الأشخاص الذين لا يستطيعون الوصول للحاسة السادسة هم أشخاص لديهم نوع من العتامة وعدم الصدق واللامبالاة تقاوم وتحجب الانطباعات الاستبصارية من ظهور الحاسة، والعكس فإن الأشخاص الذين لديهم صدق نوايا وعبادة سليمة وحسن تعامل مع الأشخاص لديهم الحاسة السادسة قوية وممكن أن ينموها..
التخاطر (بالإنجليزية: Telepathy) هو مصطلح صاغه فريدرك مايرز عام 1882 ويشير إلى المقدرة على التواصل ونقل المعلومات من عقل إنسان لآخر، أي أنه يعني القدرة على اكتساب معلومات من أي كائن واعي آخر، وقد تكون هذه المعلومات أفكارا أو مشاعر أو غير ذلك، وقد استخدمت الكلمة في الماضي لتعبر عن انتقال المعلومة.
اي أن الحاسة السادسة مرتبطة بعلم الفراسة و التخاطر و الديجا فو أي و هم سبق الرؤية كون أن هنالك ترادف في المعنى
كيف تعلم بإنك تملك الحاسة السادسة؟
*الشعور بحدوث أمر مريب و من ثم سيحصل...
*التنبؤ بما قد يحدث في الغد و سيحصل...
*معرفة ما بداخل العلب ومن ثم تصيب...
*الشعور بإن صديق لك سوف يجري مكالمة لك و من ثم تحدث.....
*رؤيت شخص و أحسست مسبقا أنك رأيته من قبل...
صفات الحاسّة السّادسة:
إدراك ما لا يدركه الآخرون.
الإحساس بالأمر قبل وقوعه
رؤية ما لا يراه الآخرون.
لماذا سميت الحاسة السادسة؟
الحواس خمس كما نعلم و لقد اطلق للحاسة للسادسة بهذا الاسم لتسلسل الحواس
مستويات الحاسة السادسة:
1/ التنبؤ بالحدث قبل وقوعه.
2/التخاطر القدرة على التواصل عن بعد
3/تحريك الاشياء عن بعد
هل تعتمد الحاسة السادسة على الذكاء أم الصفاء الذهني:
الحاسة السادسة لا تعتمد اطلاقا للذكاء و انما لصفاء الذهن كون أن المرء حالة نفسيته جيدة فهذا يعود لتقوية الحاسة السادسة والعكس صحيح فإذا كانت حالة ذهنه سيئة أي ضغوطات فهذا يضعف الحاسة السادسة لدى المرء
تطوير الحاسة السادسة:
التركيز على الحواس الخمس يجعل الحاسة السادسة متيقظة بشكل أكثر فعالية و التأمل و الاسترخاء يساعد في تقوية وتنمية هذه الحاسة.
هل تكتسب الحاسة السادسة:
الحاسة السادسة هى جزء من الإنسان سواء أراد أم لم يرد، فهي جزء طبيعى من العقلية البشرية وليست حكرا على الأشخاص الموهوبين، ولكن تزداد بالعبادة ومدى تعلق الشخص بالله عز وجل، وأكدت الأبحاث أن الأشخاص الذين لا يستطيعون الوصول للحاسة السادسة هم أشخاص لديهم نوع من العتامة وعدم الصدق واللامبالاة تقاوم وتحجب الانطباعات الاستبصارية من ظهور الحاسة، والعكس فإن الأشخاص الذين لديهم صدق نوايا وعبادة سليمة وحسن تعامل مع الأشخاص لديهم الحاسة السادسة قوية وممكن أن ينموها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق